على الحدود الشمالية الغربية لمكة المكرمة ستجد متحف متخصص في كنوز اثنين من أقدس المساجد في الإسلام. استكشف كيف تغير كل من المسجد الحرام في مكة والمسجد النبوي في المدينة المنورة على مر القرون. تأمل القطع الأثرية التي تضم درجاً من خشب الساج من الكعبة، نُحت في عام 1825، وباب المنبر العثماني، وهو قطعة أثرية من المسجد النبوي يعود تاريخه إلى عام 1590.
يقدم متحف العمارة قطعاً رائعة لمحبي التاريخ الإسلامي. وتقع قاعة المعرض في منطقة أم الجود على مسافة ساعة بالسيارة من مكة. ويضم بعض منظمي رحلات الحج والعمرة هذه الوجهة إلى جولاتهم. ويمكن للزوار أن يستقلوا سيارات الأجرة (يفضل أن تسأل السائق أن يتنظر) أو الحافلات.
تختلف ساعات العمل فعادةً ما يكون المتحف مفتوحاً أيام الجمعة والسبت أثناء شهر رمضان وموسم الحج. وقد تحتاج إلى تصريح دخول في أوقات أخرى.
تقع الطائف في جبال السروات شرق مكة وهي مدينة خضراء تزخر بالعشب...
كان للكعبة تاريخ طويل في تغطيتها وتزيينها، ويقال في التراث إن...
تُروى عديد من القصص عن هذا المسجد ذي الاسم الغريب، وتقول...
